يُحتفل بعيد الرحمة الالهية في الاحد الثاني بعد الفصح ويطلق عليه ايضاً الاحد الجديد، أو احد توما. عيد الرحمة الالهية هو احدى رغبات المسيح التي اظهرها بنفسه عند ظهوره للقديسة فوستينا عام 1931، فطلب منها أن يؤسس هذا العيد ويحتفل به. فإعترف به قداسة البابا يوحنا بولس الثاني في 5 مايو 2000 كعيد رسمي للكنيسة. فيما يلي أقوال الرب يسوع للقديسة فوستينا عن الرحمة الإلهية :
– لا أريد أن أعاقب بشرية متألّمة بل أريد أن أشفيها ضامّاً إياها الى قلبي الرحوم.
– أخبري العالم كلّه في ذلك اليوم عن عظم رحمتي. فكل من يقترب من نبع الحياة في ذاك اليوم ينال مغفرة كاملة.
– أريد أن يصبح عيد الرحمة ملجأ وحماية لكل النفوس وبالأخص نفوس الخطأة المساكين. في ذلك اليوم ستنفجر أعماق رحمتي الحنون. ستنال النفس التي تعترف وتتناول القربان المقدس مغفرة للخطايا. في ذلك اليوم ستُفتح كل الأبواب الإلهية التي تتدفّق منها النعمة. لا ينبغي أن تخاف النفس من الإقتراب مني ولو كانت خطاياها أرجوانية اللون. إن رحمتي هي أعظم من أن يستطيع أي عقل بشري أو ملائكي إدراكها طوال الابدية.
– هذا هو الاحد الجديد عيد الرحمة الالهية، هذه الرحمة التي لا تتوقف عن الخلق الجديد.
عيد مبارك.
– لا أريد أن أعاقب بشرية متألّمة بل أريد أن أشفيها ضامّاً إياها الى قلبي الرحوم.
– أخبري العالم كلّه في ذلك اليوم عن عظم رحمتي. فكل من يقترب من نبع الحياة في ذاك اليوم ينال مغفرة كاملة.
– أريد أن يصبح عيد الرحمة ملجأ وحماية لكل النفوس وبالأخص نفوس الخطأة المساكين. في ذلك اليوم ستنفجر أعماق رحمتي الحنون. ستنال النفس التي تعترف وتتناول القربان المقدس مغفرة للخطايا. في ذلك اليوم ستُفتح كل الأبواب الإلهية التي تتدفّق منها النعمة. لا ينبغي أن تخاف النفس من الإقتراب مني ولو كانت خطاياها أرجوانية اللون. إن رحمتي هي أعظم من أن يستطيع أي عقل بشري أو ملائكي إدراكها طوال الابدية.
– هذا هو الاحد الجديد عيد الرحمة الالهية، هذه الرحمة التي لا تتوقف عن الخلق الجديد.
عيد مبارك.